اقلام هلا نيوز – الدكتور احمد الهباهبه
حروب ومشاكل وقتل ودمار ومصرع الالاف من الاطفال وقتل كبار السن والنزاعات الدائرة في العالم كله الم يحن الوقت لايقافها ، اي برود اعصاب نحن فيه ، نرى الدمار والقتل ولا نبالي اين الانسانية هل فقدنا انسانيتنا كبشر ، وهل فقدنا الاحاسيس ، نريد وقف لاطلاق النار والتوقف عن قتل الابرياء العزل والاطفال والنساء وكبار السن ، الجميع يتطلع ويرى ويسمع ما يحدث ولكن صمت ، ويقولون حقوق انسان ، اي انسان واي حقوق لم اعد اؤمن بهذه الكلمات واصبحت اكره ان اسمعها لانه لا شي محرد شعارات، نريد سلم وامن وامان .
نعم، السلام وإنهاء النزاعات هي أماني هامة وجوهرية. يتطلب تحقيق هذا الهدف التعاون الدولي والجهود المشتركة من قبل المجتمع الدولي. يمكن أن تشمل هذه الجهود التحاور والتفاوض بين الأطراف المتنازعة، ودعم مبادرات السلام المحلية والدولية، وتشجيع الحوار وفهم الآخر.
كما يمكن للمجتمع الدولي أن يلعب دورًا في تقديم المساعدة الإنسانية للمتضررين وتعزيز التنمية المستدامة في المناطق المتأثرة. يمكن للضغط الدولي والتوعية العامة أيضًا أن يلعبان دورًا في تشجيع القادة السياسيين على اتخاذ خطوات نحو السلام.
معًا، يمكن للناس من جميع أنحاء العالم المساهمة في تحقيق هذا الهدف من خلال نشر الوعي حول أهمية السلام والعدالة ودعم الجهود التي تسعى إلى إنهاء النزاعات وتحقيق استقرار دائم.
نريد امن وامان وسلام واستقرار في كل انحاء العالم.
بالطبع، الأمان والسلام يعتبران من أروع القيم التي يمكن للناس أن يعيشوا بها. الحياة في بيئة آمنة توفر الراحة والاستقرار، وتسهم في تعزيز العيش الإيجابي والتطور الشخصي والاقتصادي.
الأمان والسلام يؤثران بشكل كبير على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والنفسية للفرد والمجتمع بشكل عام. يمكن للبيئات الآمنة تشجيع الابتكار والاستثمار، وتحفز التعلم والتطوير الفردي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للسلام أن يفتح الباب أمام التفاهم والتعاون بين مختلف المجتمعات والثقافات.
