ان أحدث ارتفاع للدولار يوجد “وضعا لا يمكن تحمله” للأصول ذات المخاطر العالية والتي يمكن أن تنتهي بأزمة مالية أو اقتصادية.
وسجل مؤشر الدولار أمس الاثنين أعلى مستوى له خلال عقدين، بينما سجل الجنيه الإسترليني أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار.
وتمثل التقلبات الشديدة في العملات ضغوطا أخرى على الاقتصاد العالمي وأرباح الشركات، والتي من المتوقع أن تنخفض مع بدء تأثير رفع أسعار الفائدة خلال الصيف على الإنفاق.
وكتب محللون في “مورغان ستانلي”، منهم مايكل ويلسون: “أدنى مستويات للأسهم وذرى العوائد سيحددها على الأرجح مسار نمو الأرباح والاقتصاد، وليس التضخم” أو رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لأسعار الفائدة، حسبما نقلت “رويترز”.