هلا نيوز – وكالات
شرب كميّة مناسبة من الماء بما لا يقل عن ثمانية أكواب في اليوم، مع ضرورة مراعاة شرب الماء على فترات لتفادي شعور الشخص بالثقل والانزعاج.
تناول التمر قبل أي شيء، لأنّه يعمل على سد نقص السكر الذي حصل للجسم أثناء فترة الصيام.
بدء وجبة الإفطار بطبق من الشوربة؛ حيث إنّ هذا الطبق يمهّد المعدة لاستقبال باقي الطعام والوجبة الرئيسيّة، كما أنّه يعوّض السوائل التي خسرها الجسم.
الحرص على المشي بعد تناول الإفطار بساعتين على الأقل، حيث يمكن للشخص الذهاب إلى صلاة التراويح مشياً على الأقدام.
الحرص على عدم ترك وجبة السحور على أي حالٍ من الأحوال، وينصح الأخصائيون بضرورة احتواء هذه الوجبة على النشويّات بطيئة الامتصاص كخبز القمح الكامل، والأرز ورقاق الفطور، وذلك من أجل الحفاظ على مستوى السكر في الدم لأطول فترةٍ ممكنة.
الحرص على تناول الأغذية التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن خلال يوم الصيام كالفواكه والخضار.
تناول طبق السلطة على وجبة الإفطار.
تناول الحلويّات ولكن باعتدال، حيث يجب أن يراقب الشخص حصته من هذه الأطباق وتجنّب تناولها قبل النوم مباشرةً.
تجنّب تناول الأطعمة المملّحة مثل المخللات والمكسرات، والمعلبات وكذلك الأغذية الصناعيّة.
تقسيم وجبة الطبق الرئيسي إلى ثلاثة أقسام، حيث يحتوي القسم الأول على النشويات بطيئة الامتصاص مثل الأرز، والقسم الثاني على اللحوم ويفضل أن تكون قليلة الدهون، والنصف المتبقي يمكن تعبئته بالخضار الصحيّة.
تناول فنجان القهوة بعد مرور ساعة أو ساعتين من تناول وجبة الإفطار، حيث يجب تجنّب شربها مباشرةً بعد الوجبة مع ضرورة الحرص على تقليل كميّة القهوة المشروبة خلال اليوم قدر الإمكان. تناول الطعام ببطء قدر الإمكان والحرص على مضغه جيّداً.
النوم لمدة كافية يوميّاً بما لا يقل عن ست إلى ثماني ساعات. تجنّب تناول العصائر الصناعيّة المحلاة والتي تحتوي على كميّة عالية من السكر دون أيّة قيمة غذائية مفيدة.
الحرص على القيام بأي نشاط حركي قبل وجبة الإفطار بساعة، حيث يخبر الأخصائيّون بأنّ هذه الساعة تسمى الساعة الذهبيّة والسبب في ذلك يعود إلى انخفاض كميّة السكر في العضلات، وبالتالي فإنّ أي مجهود يبذله الإنسان يكون عن طريق حرق الجسم للدهون الزائدة.