للمرة الأولى، ظهر الفنان المصري أحمد فهمي بعد انفصاله عن زوجته هنا الزاهد، بعد زواج استمر لـ4 أعوام، لينهي الجدل حول التكهنات الخاصة بعلاقتهما.
وأطل فهمي في مقابلة مع الإعلامي أنس بوخش، ليتحدث عن العديد من الأمور أبرزها ما يخص انفصاله عن زوجته هنا الزاهد، وتعدد العلاقات الزوجية في حياته، بعد زواجه 3 مرات من قبل.
وتحدث فهمي بشكل عام عن الطلاق، مؤكدا أن الأمر بسيط بالنسبة إليه، وهو ما يجعل البعض يندهش من ذلك، لكنه بحكم تجربته مع والديه بعد انفصالهما، وكذلك عمه وزوجة عمه، بات الأمر مختلفا بالنسبة له، حيث تعتمد الحسابات لديه على العقل. وعلق فهمي قائلا: “كلمة متخربش البيت في الطلاق كلمة جاهلة”، معتبرا أن صلاح المنزل قد يعتمد في الأساس على الانفصال.
وكشف الفنان المصري عن كونه شهد طلاق والده ووالدته وكان عمره وقتها 19 عاما، حتى أنه وقع على ورقة الطلاق الخاصة بهما، وجرى الأمر بشكل متحضر.
وفيما يخص انفصاله عن هنا الزاهد، ومن المتسبب في الأمر، أجاب فهمي قائلا: “أكيد العيب هيكون فيا”، مشيرا إلى كونه وقت دخول أي تجربة لا يضع في حساباته أنه سينفصل عن زوجته، لكن الظروف هي ما توصل الأمر إلى الطلاق.
وتحدث فهمي عن بعض زيجاته دون تسمية الزوجة، مشيرا إلى كونه بعد انفصاله عن إحدى زوجاته كان الأمر متحضر للغاية، ولا يزالان يحتفظان بصداقتهما.
كما كشف عن مفاجأة تتعلق بإحدى زيجاته، حيث استيقظ في أحد الأيام فلم يجد زوجته إلى جواره، وحينما صعد إلى الطابق العلوي أخذ يمازحها، لكنها صدمته قائلة “فهمي متمثلش.. انت مش مبسوط”، ليتحدث معها عما ترغب فيه، وهل لديها الرغبة في إنجاب الأبناء، لكنها لم تتحمس، فأجابها قائلا: “تيجي نتطلق؟”، وهو ما وافقت عليه سريعا، وكان سببا في دهشة جميع المحيطين بهم.