احتفلت كلية الأمير فيصل الفنية اليوم الأحد، بتخريج الفوج الستين من تلاميذها، بحضور قائد سلاح الجو الملكي العميد الركن الطيار محمد فتحي حياصات.
وبدئ الاحتفال بالسلام الملكي، واستعرض طابور الخريجين من أمام المنصة بنظامي المسير البطيء والعادي.
وخاطب آمر الكلية العقيد المهندس مازن المعايطه الخريجين: “تحتفل كلية الأمير فيصل الفنية بتخريج كوكبة من أبناء الأردن الأوفياء، لنراكم اليوم تلتحقون بركب إخوانكم رفاق السلاح في ميادين الشرف والرجولة، وقد خطوتم الخطوة الأولى في سلم التميز والاحتراف، لتباشروا بالتطوير والبناء على ما اكتسبتموه من علم ومعرفة من زملائكم الفنيين والضباط والمهندسين في مختلف وحدات سلاح الجو الملكي”. مضيفاً بأن قيادة سلاح الجو الملكي تقدم الدعم لرفع مستوى الكلية، تجسيداً للرؤية الاستراتيجية لسلاح الجو من خلال دمج الفكر والإعداد العسكري.
وأوصى المرشد الديني في قيادة سلاح الجو الخريجين بتقوى الله، وحثهم بأن يحافظوا على سمعة الجيش المصطفوي الذي استأنس بها المستضعفون في الأرض.
وفي نهاية التخريج وزَّع قائد سلاح الجو الملكي الجوائز التقديرية على مستحقيها، وكرّم المدربين تقديراً لتميزهم وجهودهم التي بذلوها.
حضر التخريج عدد من الملحقين العسكريين وضباط سلاح الجو الملكي، ومسؤولين مدنيين، وعدد من المتقاعدين العسكريين وذوو الخريجين.
وبدئ الاحتفال بالسلام الملكي، واستعرض طابور الخريجين من أمام المنصة بنظامي المسير البطيء والعادي.
وخاطب آمر الكلية العقيد المهندس مازن المعايطه الخريجين: “تحتفل كلية الأمير فيصل الفنية بتخريج كوكبة من أبناء الأردن الأوفياء، لنراكم اليوم تلتحقون بركب إخوانكم رفاق السلاح في ميادين الشرف والرجولة، وقد خطوتم الخطوة الأولى في سلم التميز والاحتراف، لتباشروا بالتطوير والبناء على ما اكتسبتموه من علم ومعرفة من زملائكم الفنيين والضباط والمهندسين في مختلف وحدات سلاح الجو الملكي”. مضيفاً بأن قيادة سلاح الجو الملكي تقدم الدعم لرفع مستوى الكلية، تجسيداً للرؤية الاستراتيجية لسلاح الجو من خلال دمج الفكر والإعداد العسكري.
وأوصى المرشد الديني في قيادة سلاح الجو الخريجين بتقوى الله، وحثهم بأن يحافظوا على سمعة الجيش المصطفوي الذي استأنس بها المستضعفون في الأرض.
وفي نهاية التخريج وزَّع قائد سلاح الجو الملكي الجوائز التقديرية على مستحقيها، وكرّم المدربين تقديراً لتميزهم وجهودهم التي بذلوها.
حضر التخريج عدد من الملحقين العسكريين وضباط سلاح الجو الملكي، ومسؤولين مدنيين، وعدد من المتقاعدين العسكريين وذوو الخريجين.