وجاء قرار الاستغناء عن خاليلوزيتش على بعد حوالي 4 أشهر عن موعد هذا العرس الكروي العالمي، وهو القرار الذي اثار تساؤلات كثيرة وقلق في أساط المتتبعين للشأن الكروي في المغرب خوفا من أن تنعكس آثاره على استعدادات أسود الأطلس لهذه المنافسة العالمية.

وتعد مشاركة المنتخب المغربي في نهائيات كأس العالم السادسة في تاريخه والثانية على التوالي، حيث أوقعته قرعة مونديال قطر في مجموعة وصفت بـ”المتوازنة” إلى جانب منتخبات بلجيكا وكرواتيا وكندا.