وأفادت الوزارة في بيان “سلم القاصرون إلى الأجهزة المكلفة مساعدة الأطفال وستقدم لهم متابعة طبية اجتماعية” مضيفة أن “البالغات سلمن إلى السلطات القضائية المختصة”.
وحسب المعلومات فإن النساء هن من بين فرنسيات توجهن طوعا إلى مناطق يسيطر عليها “الجهاديون” في العراق وسوريا وقبض عليهن بعد هزيمة تنظيم “داعش” العام 2019. وقد ولد الكثير من هؤلاء الأطفال في سوريا.
وكان وزير العدل الفرنسي إريك دوبون-موريتي أعلن في أكتوبر 2022، أنه عاد إلى فرنسا حوالى 300 قاصر فرنسي ممن كانوا يقيمون في مناطق عمليات جماعات “جهادية” من بينهم 77 أعادتهم السلطات رسميا.