ونجح علاج “كوفيد١٩” الجديد على نماذج حيوانية، سواء تم تسليمها بشكل منهجي أو عن طريق الأنف، إما بشكل وقائي أو علاجي، في وقت مبكر من المرض، كما أوضحت كلية الطب بجامعة ميشيغن في مدونة.

وأعلنت الدراسة الأولية، التي نُشرت في أوائل يناير 2020، أن مركبا على غرار البروتين موجود في الموز يحمي بأمان من سلالات متعددة من فيروس الانفلونزا.

وقال ديفيد ماركوفيتز، أستاذ الطب الباطني، قسم الأمراض المعدية في كلية الطب بجامعة ميشيغن: “في ذلك الوقت، كنا نظن أن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية ستكون الهدف الكبير، الأمر الذي كنا قلقين بشأنه بسبب معدل الوفيات البالغ 35 بالمئة”.