هلا نيوز – عمان
كشف وزير العمل الأسبق ومؤسس حزب إرادة، نضال البطاينة، عن أبرز المحطات التي مر بها في مسيرته السياسية والمهنية، موضحًا ظروف عودته من الإمارات عام 2018 ليشغل منصب وزير النقل في حكومة الدكتور عمر الرزاز، قبل تعيينه رئيسًا لديوان الخدمة المدنية لمدة 4 أشهر فقط.
وأوضح البطاينة، خلال تصريحات اعلامية، أنه قدّم أداءً مميزًا في الديوان خلال 3 أشهر، ما دفع رئيس الوزراء لتعيينه وزيرًا للعمل في أحد التعديلات الوزارية، حيث تم إبلاغه بذلك قبل أداء اليمين الدستورية بيوم واحد.
وأشار البطاينة إلى مشاريعه في حكومة الرزاز، مثل توقيع اتفاقية تشغيل الأردنيين في ألمانيا وإعادة إطلاق مشروع خدمة العلم، مشيرًا إلى أن جائحة كورونا فرضت على الجميع التركيز على إدارة الأزمة والعمل كـ”عسكر”.
بعد استقالة حكومة الرزاز عام 2020، توجه البطاينة للعمل الحزبي وأسّس حزب إرادة بالتعاون مع أكاديميين ونحو ألف شخص. ورغم الانتقادات والاتهامات التي واجهها، أكد البطاينة أنه لا يمتلك سوى منزله، الذي ما زال مرهونًا للبنك، وأنه اضطر للاستدانة بمبلغ نصف مليون دينار لدعم مرشحي الحزب.
ونفى البطاينة اتهامات المال السياسي التي طالت حزبه، مشيرًا إلى فبركة فيديوهات صوتية قبل الانتخابات من قبل أحد أقربائه بسبب خلاف شخصي. كما نفى أي علاقة له بالقيادي الفلسطيني محمد دحلان، مؤكداً أنه لم يلتق به مطلقًا.
وعن الانتخابات والكتل السياسية، استبعد البطاينة أن جميع من صوّتوا لجبهة العمل الإسلامي يؤمنون بالإسلام السياسي، موضحًا أن بعضهم عبّر عن موقف معارض للإجراءات الحكومية. ووصف الإخوان المسلمين بأنهم “فنانون في تصدير وجوه مشرقة”.
كشف وزير العمل الأسبق ومؤسس حزب إرادة، نضال البطاينة، عن أبرز المحطات التي مر بها في مسيرته السياسية والمهنية، موضحًا ظروف عودته من الإمارات عام 2018 ليشغل منصب وزير النقل في حكومة الدكتور عمر الرزاز، قبل تعيينه رئيسًا لديوان الخدمة المدنية لمدة 4 أشهر فقط.
وأوضح البطاينة، خلال تصريحات اعلامية، أنه قدّم أداءً مميزًا في الديوان خلال 3 أشهر، ما دفع رئيس الوزراء لتعيينه وزيرًا للعمل في أحد التعديلات الوزارية، حيث تم إبلاغه بذلك قبل أداء اليمين الدستورية بيوم واحد.
وأشار البطاينة إلى مشاريعه في حكومة الرزاز، مثل توقيع اتفاقية تشغيل الأردنيين في ألمانيا وإعادة إطلاق مشروع خدمة العلم، مشيرًا إلى أن جائحة كورونا فرضت على الجميع التركيز على إدارة الأزمة والعمل كـ”عسكر”.
بعد استقالة حكومة الرزاز عام 2020، توجه البطاينة للعمل الحزبي وأسّس حزب إرادة بالتعاون مع أكاديميين ونحو ألف شخص. ورغم الانتقادات والاتهامات التي واجهها، أكد البطاينة أنه لا يمتلك سوى منزله، الذي ما زال مرهونًا للبنك، وأنه اضطر للاستدانة بمبلغ نصف مليون دينار لدعم مرشحي الحزب.
ونفى البطاينة اتهامات المال السياسي التي طالت حزبه، مشيرًا إلى فبركة فيديوهات صوتية قبل الانتخابات من قبل أحد أقربائه بسبب خلاف شخصي. كما نفى أي علاقة له بالقيادي الفلسطيني محمد دحلان، مؤكداً أنه لم يلتق به مطلقًا.
وعن الانتخابات والكتل السياسية، استبعد البطاينة أن جميع من صوّتوا لجبهة العمل الإسلامي يؤمنون بالإسلام السياسي، موضحًا أن بعضهم عبّر عن موقف معارض للإجراءات الحكومية. ووصف الإخوان المسلمين بأنهم “فنانون في تصدير وجوه مشرقة”.