هلا نيوز – عمان
أعلن رئيس جمعية المصدرين الأردنيين العين أحمد الخضري أن الجمعية ستواصل تركيز جهودها لدعم المنشآت الناشئة في القطاع الصناعي الغذائي، بهدف تمكينها من دخول الأسواق العالمية مستفيدة من الاتفاقيات التجارية التي تربط المملكة مع مختلف التكتلات الاقتصادية.
وأكد الخضري في بيان صحفي اليوم السبت تقديره للاهتمام والدعم المستمر من جلالة الملك عبدالله الثاني لقطاع الصناعات الغذائية، الذي يلعب دورًا محوريًا في تحقيق الأمن الغذائي. وأشار إلى وجود تنسيق دائم مع وزارة الصناعة والتجارة والتموين لتعزيز التعاون والاستفادة من البرامج الداعمة المتاحة للصناعيين، مما يسهل أعمالهم ويوسع صادراتهم.
وتحدث الخضري عن الشراكة الفاعلة بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أهمية تحفيز القطاعات التصديرية تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية. كما نوه إلى أن قرار إعفاء صادرات الخدمات من الضريبة سيؤدي إلى انعكاسات إيجابية على الصادرات والاقتصاد الوطني.
وأكد الخضري أن الجمعية تبذل جهودها لتوفير التسهيلات اللازمة للمصدرين الصناعيين، مع التركيز على الترويج لمنتجاتهم في الأسواق العالمية بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى زيادة الصادرات واستقطاب استثمارات جديدة.
وكجزء من خططها الاستراتيجية، تنظم الجمعية ورش عمل متخصصة لتعريف الشركات الناشئة بالفرص التي توفرها اتفاقيات التجارة الحرة، وتعزيز مشاركة سيدات الأعمال في القطاع.
وأوضح الخضري أهمية تمكين الشركات الريادية والناشئة في قطاع المواد الغذائية، مؤكداً أن ذلك سيسهم في تطورها وزيادة قدرتها على التوسع في الاستثمار والإنتاج، مما يوفر المزيد من فرص العمل للأردنيين.
وأكد الخضري أن الجهود السابقة للجمعية أسهمت في تعزيز تواجد الشركات الأردنية في المعارض الدولية، مما بدأ ينعكس على الصادرات التي تعتمد على جودتها العالية وتنافسيتها. وشدد على ضرورة استغلال اتفاقيتي التجارة الحرة مع الولايات المتحدة وكندا لتعزيز التجارة وتنمية الصادرات، خاصة للمنتجات الغذائية.
وأشار إلى نجاح الجمعية في تنويع أسواق التصدير وفتح أسواق جديدة غير تقليدية، خصوصًا في الولايات المتحدة وكندا والسعودية والإمارات وفرنسا. وأكد أن جمعية المصدرين الأردنيين، التي تأسست عام 1988، تواصل تقديم الدعم للصناعيين لتصدير منتجاتهم وتعزيز صادرات المملكة الصناعية عالميًا.
ويغطي قطاع الصناعات الغذائية في المملكة 65% من استهلاك السوق المحلية، حيث تصل صادراته إلى 140 سوقًا عالميًا. وبلغت صادرات القطاع خلال الأشهر السبعة الماضية نحو 460 مليون دينار، بمعدل نمو 30% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ويشغل القطاع حوالي 42 ألف عامل، معظمهم من الأردنيين.
أعلن رئيس جمعية المصدرين الأردنيين العين أحمد الخضري أن الجمعية ستواصل تركيز جهودها لدعم المنشآت الناشئة في القطاع الصناعي الغذائي، بهدف تمكينها من دخول الأسواق العالمية مستفيدة من الاتفاقيات التجارية التي تربط المملكة مع مختلف التكتلات الاقتصادية.
وأكد الخضري في بيان صحفي اليوم السبت تقديره للاهتمام والدعم المستمر من جلالة الملك عبدالله الثاني لقطاع الصناعات الغذائية، الذي يلعب دورًا محوريًا في تحقيق الأمن الغذائي. وأشار إلى وجود تنسيق دائم مع وزارة الصناعة والتجارة والتموين لتعزيز التعاون والاستفادة من البرامج الداعمة المتاحة للصناعيين، مما يسهل أعمالهم ويوسع صادراتهم.
وتحدث الخضري عن الشراكة الفاعلة بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أهمية تحفيز القطاعات التصديرية تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية. كما نوه إلى أن قرار إعفاء صادرات الخدمات من الضريبة سيؤدي إلى انعكاسات إيجابية على الصادرات والاقتصاد الوطني.
وأكد الخضري أن الجمعية تبذل جهودها لتوفير التسهيلات اللازمة للمصدرين الصناعيين، مع التركيز على الترويج لمنتجاتهم في الأسواق العالمية بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى زيادة الصادرات واستقطاب استثمارات جديدة.
وكجزء من خططها الاستراتيجية، تنظم الجمعية ورش عمل متخصصة لتعريف الشركات الناشئة بالفرص التي توفرها اتفاقيات التجارة الحرة، وتعزيز مشاركة سيدات الأعمال في القطاع.
وأوضح الخضري أهمية تمكين الشركات الريادية والناشئة في قطاع المواد الغذائية، مؤكداً أن ذلك سيسهم في تطورها وزيادة قدرتها على التوسع في الاستثمار والإنتاج، مما يوفر المزيد من فرص العمل للأردنيين.
وأكد الخضري أن الجهود السابقة للجمعية أسهمت في تعزيز تواجد الشركات الأردنية في المعارض الدولية، مما بدأ ينعكس على الصادرات التي تعتمد على جودتها العالية وتنافسيتها. وشدد على ضرورة استغلال اتفاقيتي التجارة الحرة مع الولايات المتحدة وكندا لتعزيز التجارة وتنمية الصادرات، خاصة للمنتجات الغذائية.
وأشار إلى نجاح الجمعية في تنويع أسواق التصدير وفتح أسواق جديدة غير تقليدية، خصوصًا في الولايات المتحدة وكندا والسعودية والإمارات وفرنسا. وأكد أن جمعية المصدرين الأردنيين، التي تأسست عام 1988، تواصل تقديم الدعم للصناعيين لتصدير منتجاتهم وتعزيز صادرات المملكة الصناعية عالميًا.
ويغطي قطاع الصناعات الغذائية في المملكة 65% من استهلاك السوق المحلية، حيث تصل صادراته إلى 140 سوقًا عالميًا. وبلغت صادرات القطاع خلال الأشهر السبعة الماضية نحو 460 مليون دينار، بمعدل نمو 30% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ويشغل القطاع حوالي 42 ألف عامل، معظمهم من الأردنيين.