هلا نيوز – وكالات
شركة تويوتا اليابانية تُعرف بأنشطتها الترفيهية والتعليمية المتنوعة حول العالم.
وهذا النشاط الموثق بالمقطع مبني على نهج تعليم الأطفال من خلال الممارسة والمرح من خلال التعلم التجريبي التطبيقي.
في الفلبين كما اليابان يهتمون بالأجيال القادمه شعوب محترمة وذكية، لديهم مسؤولين محترمين أوفياء غير متنفعين لغايات مكاسب شخصية لمراكز ومؤسسات المدام والابن والصاحب والصاحبة والقريب والقريبة.
لماذا لا تأخذون اليابان كتجربة في الدراسة، اليابان طورت الفكر منذ النشئ في الجوانب العملية التطبيقية (التعليم المهني) حتى في طريقة صناعة الساعات وتفكيكها.
نقول لهم ادمجوا التدريب المهني بأنواعه في التربية والتعليم منذ الصف الأول، اكتشفوا ميول الأجيال القادمة، اصنعوا أجيال تعتمد على ذاتها، اخدموا بلادكم بتحفيز الجيل القادم لتعلم التقنية والعمل المهني والتطبيقي منذ الصفوف الأولى. وهم يريدون إلغاء مؤسسات وتسليم مراكز التدريب لشركات خاصة ويريدون تأجيل دمج التدريب المهني بالتربية حتى 18 سنة قادمة .