قال خبير الطاقة أحمد حياصات، إن لا دراسات محلية وعربية، تؤكد بأن التوقيت الصيفي موفر للطاقة.
وأكد حياصات يوم الأحد، عدم صحة الأقوال بان التوقيت الصيفي يتم من خلاله توفير الطاقة، قائلا إنها “غير دقيقة”.
وأشار إلى دراسات من دول اليابان وألمانيا وصولا إلى الولايات المتحدة، جميعها أكدت أن فرض التوقيت الصيفي من نهاية آذار وحتى تشرين الأول، لن تكون سببا في توفير أي طاقة.
وأوضح حول وجود دراسات متناقضة بينها، بمقدار زيادة ونقصان، وعلى اختلاف مساحات تلك الدول، لكنها اجمعت أن التوفير إن حصل فيتم بمقدار بسيط، ولا أثر له على استهلاك الطاقة في تلك الدول.