بدأت حمى بطولة كأس العالم تجتاح دبي قبل نحو شهرين من صافرة انطلاق العرس الكروي العالمي، إذ تتحضر الإمارة الثرية، إلى تحقيق مكاسب من إقامة المونديال في دولة قطر المجاورة.
وتعول الإمارة على قصر المسافة مع الدوحة وقطاع الخدمات المتطور فيها وفنادقها وقوانينها الاجتماعية الأكثر انفتاحا في الخليج، لاستقطاب مشجعين سيتعين عليهم السفر والعودة عند كل مباراة يرغبون في حضورها.
وسيكون بمقدور المشجعين التنقل بسهولة بين بلدان المنطقة وقطر، إذ ستسير الخطوط السعودية والكويتية وشركة “فلاي دبي” والطيران العماني أكثر من 160 رحلة يومية اعتبارا من 20 نوفمبر، موعد انطلاق المونديال، للذهاب والعودة خلال 24 ساعة.