عقب تصدر اسم “البلوغر” المصرية سلمى الغزولي محركات البحث خلال الأيام الماضية، فيما عرفت بقضية “المليار”، وإعلان القبض عليها، خرجت العائلة عن صمتها.
فقد رأت عائلة الفتاة الشهيرة أن ابنتهم مظلومة، مؤكدين أن الشابة تعرّضت للنصب ولم تنصب على أحد.
ونفت العائلة كل الاتهامات الموجهة لابنتها، مركّزة على ما قالت إنه “الجانب الخيّر من أفعالها”.
كما رأت أن ابنتها إنسانة في غاية الأمانة والثقة، وتسعى دائماً لمساعدة الناس بينهم الفقراء والأيتام والأرامل وفعل الخير. وطالبت الناس بالدعاء لها للخروج من محنتها.