افتتحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، متحفا تهويديا أسفل القصور الأموية على بعد عشرات الأمتار من المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بهدف الترويج للرواية الصهيونية المزورة.
والمتحف عبارة عن بناء قديم استولت عليه سلطات الاحتلال الإسرائيلي، عند سور القدس القديمة، تم ترميمه وافتتاحه مؤخرا، بإشراف وزارة السياحة الإسرائيلية، وبلدية الاحتلال، إضافة إلى صندوق تراث الهيكل.
ويحتوي على تهويدٍ واضحٍ لمعالم المدينة ومحيط المسجد الأقصى، وترويجٍ لما يسمى “الهيكل” المزعوم، بهدف تغيير معالم المسجد الأقصى وتغيير هوية القدس، ويبعد عشرات الأمتار عن المسجد الأقصى.