يبدو أن ليلة زفاف مديرة أعمال تامر حسني ستتسبب في الكشف عن الكثير من الكواليس والأسرار الخاصة بانفصاله عن زوجته بسمة بوسيل.
هالة عمر، مديرة أعمال تامر حسني، التي لم يكن لها ظهور مكثف في الأوساط الإعلامية من قبل، باتت الآن متهمة بأنها من أفسدت زواج تامر حسني وبسمة بوسيل.
وقتها كان تامر حسني في بداية مشواره الفني، وكانت هي من أكثر المدافعين عنه عبر الإنترنت، الأمر الذي دفعه إلى شكرها وقتها، ولكنه حينما سافر إلى الإسكندرية فوجئ بطفلة صغيرة تهرول نحوه. وأخذت تبكي وتذكره بنفسها، وطالبته بالاستمرار والصبر، خاصةً أنه كان يتعرض للمحاربة في بداية مشواره، حسبما ذكر، مضيفاً أن هذا الكلام كان مفاجئاً له بسبب خروجه من طفلة في عمرها.
في تلك الأثناء، كان تامر حسني يبحث عن شركة تدير حساباته عبر السوشيال ميديا، لكنه قرر إسناد المهمة إلى تلك الطفلة، وتواصل معها رغم اعتراض من حوله، لكنه رأى أن الحب الذي تحمله له سيجعلها تقوم بالمهمة على أكمل وجه.
ومنذ ذلك الحين صارت هالة عمر هي من تدير أعمال تامر حسني، وبعد أن توفي والديها صار تامر حسني هو المسؤول عنها، وقدمها إلى زوجها في زفافها.
لكن المفاجأة تمثلت في ردة فعل بسمة بوسيل طليقة تامر حسني، بعد أن قامت بنشر الفيديو الخاص بالزفاف، وعلقت عليه قائلة “حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا هالة”.
وتابعت بسمة بوسيل حديثها قائلةً: “احترام العشرة بيبتدي باحترام مشاعر غيرك.. بالذات لو حد كان سبب رئيسي في خراب بيتك.. وهدم حياة أولادك”.
وهكذا فجرت طليقة تامر حسني مفاجأة صادمة، حول الأسباب الخاصة بانفصالهما، دون تعقيب من المطرب المصري حتى الآن.