منوعات – هلا نيوز
🔴موقع واللا عن مصادر عسكرية: قد يتم نقل قوات من غزة وإطلاق عملية واسعة جنوبي الضفة الغربية
🚨القناة 12 العبرية تنشر تقرير لها عبر الصحفي “ألموغ بوكير” من غلاف غزة والذي يعمل أيضًا في القناة 13 العبرية: بعد 10 أشهر من بدء المناورة البرية، استعادت حماس قدراتها في شمال قطاع غزة
تابعت القناة: المعلومات الأخيرة التي وصلت للمؤسسة الأمنية من شمال قطاع غزة رسمت صورة مثيرة للقلق .. حيث اعترف مسؤول أمني مطلع بأن حماس تمكنت من استعادة بعض قدراتها في المنطقة على الرغم من تعرضها لضربة قوية خلال المناورة البرية
تضيف: تشير التقديرات إلى عودة 3000 مسلح جندتهم حماس مجددًا للعمل في منطقة شمال قطاع غزة وتزودهم بأسلحة وذخيرة وحتى تدفع لهم أجور مقابل عملهم .. يشكل هذا التطور مصدر قلق كبير للمسؤولين الأمنيين الإسرائيليين حيث يشير إلى صمود حماس على الرغم من الأضرار الجسيمة التي تعرضت لها في بداية الحرب
تابعت القناة: بناءً على ما سبق نُقلت رسالة لقوات الجيش الإسرائيلي مفادها: قد لا يكون هناك مفر من العودة للعمل بشكل واسع النطاق في شمال قطاع غزة.
: 💠 ألون بن دافيد المراسل العسكري الكبير في قناة 13 العبرية: تحذير غير عادي بعثه الجيش الإسرائيلي للمستوى السياسي في أعقاب مقتل المختطفين الستّة .. قال مسؤولين عسكريين كبار إن “أي توسيع للمناورة البرية في قطاع غزة فمن شأنه أن يعرّض حياة المختطفين لخطر داهم”
أضاف المراسل: كما قال المسؤولين العسكريين الكبار إن “صفقة التبادل ستسمح للجيش الإسرائيلي بالعمل بحرية أكبر – حتى في الأماكن التي لم يعمل فيها الجيش بعد”
💠 صحيفة هآرتس العبرية تكشف في تقرير لها: رئيس الموساد “ديدي بارنياع” أبلغ الوسطاء أن إسرائيل توافق على الانسحاب من محور فيلادلفيا في المرحلة الثانية من الصفقة، وذلك قبل ساعات من المؤتمر الصحافي الذي عقده نتنياهو أول أمس للدفاع عن تمسكه بعدم الانسحاب من محور فيلادلفيا
أضافت الصحيفة: رئيس الموساد “بارنياع” الذي سافر بشكل عاجل إلى الدوحة أبلغ ممثلي الوسطاء بأن إسرائيل تلتزم بموافقتها على سحب جميع قواتها من محور فيلادلفيا وفقًا لمقترح بايدن بشرط تلبية المتطلبات العملياتية التي ستحددها إسرائيل .. الغريب هذه المرة أن مكتب نتنياهو لم ينفِ ذلك التقرير ولم يكرر مطلب نتنياهو بالبقاء طويل الأمد على طول المحور وعلق بالقول إن “الكابينيت سيناقش الموضوع لاحقًا”
💠 قناة كان العبرية: خلافًا للادعاءات التي عكف نتنياهو على استعراضها خلال اليومين الماضيين بشأن تمسكه بالسيطرة الإسرائيلية على محور فيلادلفيا .. إلا أن إسرائيل أكدت للوسطاء أنها توافق على الانسحاب الكامل منه في المرحلة الثانية من الصفقة
القناة نقلت عن مصادر قولها: مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أكد للوسطاء في الأيام الأخيرة أن إسرائيل توافق على الانسحاب من محور فيلادلفيا في المرحلة الثانية من الصفقة، وذلك على الرغم من ادعاءات نتنياهو بأن السيطرة الإسرائيلية على محور فيلادلفيا ضرورة إستراتيجية ومسألة وجودية بالنسبة لإسرائيل
تتابع القناة: الولايات المتحدة والوسطاء في قطر ومصر واصلوا إجراء محادثات مكثفة في الأيام الأخيرة بهدف صياغة مقترح تسوية لصفقة تبادل ووقف النار بغزة .. وقد يتم الإعلان عن هذا المقترح بواسطة الرئيس الأميركي جو بايدن بحلول يوم الجمعة المقبل
أضافت القناة أن: الزيارة التي أجراها رئيس الموساد إلى الدوحة أول أمس الاثنين جاءت في هذا السياق .. ومن المتوقع أن تستمر المحادثات هناك في الأيام المقبلة لحين وضع اللمسات الأخيرة على المقترح الأميركي الجديد
: 💠 مصدر مطّلع على المفاوضات أبلغ قناة “كان” قوله: الموقف الإسرائيلي يشمل التمسك بوجود الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى من الصفقة، بما يشمل تقليص حجم القوات، والانسحاب من المنطقة في المرحلة الثانية
تضيف القناة بأنه: لم ينفِ مكتب نتنياهو هذا التقرير (بالإشارة إلى موافقة إسرائيل على الانسحاب الكامل من محور فيلادلفيا خلال المرحلة الثانية من الصفقة)، ولكنه أشار إلى أن “الكابينيت لم يُطلب منه حتى الآن مناقشة أي جزء من المرحلة الثانية من الصفقة”
: 💠 قالت مصادر مطّلعة لـ”يديعوت” إن مقتل المختطفين الستّة “صدمهم” وأصبحوا يدركون أن هناك بعداً إضافياً للإلحاح وأن عليهم الوصول إلى خط النهاية في المفاوضات .. كما أصبح الأميركيون الآن منفتحون أيضاً على تفكير مختلف وتغييرات في نماذج المفاوضات، الأمر الذي قد يزيد الضغط على نتنياهو ويدفعه إلى الزاوية، ويعتقد الأميركيون أن نتنياهو سيقول “نعم” في نهاية المطاف، خوفاً من تصويره على أنه متمرد
تتابع الصحيفة: قال مسؤولون حكوميون إسرائيليون كبار إن السؤال الحقيقي في الوقت الحالي هو “من يجب إنقاذه الآن، المختطفين أم الائتلاف الحكومي؟” .. باعتقادهم أن نتنياهو اختار انقاذ الائتلاف في هذه المرحلة في ظل تهديده من قبل وزير الأمن القومي المتطرف “إيتمار بن غفير” بتفكيك الحكومة إذا تم التوصل إلى اتفاق
: 💠 رونين بيرغمان بـ”يديعوت أحرونوت”: أبرز ما ورد في الوثيقة التي قدمها نتنياهو في 27 تموز/يوليو الماضي، هو التالي:
أولاً: محور فيلادلفيا:
• تبدأ الوثيقة بتعديل فعلي لنشر القوات الإسرائيلية في قطاع غزة، إذ ينص اقتراح إسرائيل في 27 أيار/ مايو على انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، ويفصّل المقترح كيف سيتم الانسحاب التدريجي في المرحلة الأولى: في اليوم السابع من وقف إطلاق النار، ستنسحب القوات الإسرائيلية من شارع الرشيد (الموازي للبحر في القطاع) وتتمركز شرق شارع صلاح الدين (الذي يعبر القطاع طوليًا تقريبًا في وسطه).
• كما ينص مقترح 27 أيار/ مايو أنه سيتم تفكيك جميع المواقع العسكرية في المنطقة التي انسحبت منها قوات الجيش الإسرائيلي، وستبدأ عودة النازحين إلى منازلهم دون حمل السلاح .. كما يُسمح بحرية الحركة للسكان في جميع مناطق قطاع غزة، وفي اليوم الثاني والعشرين، من المقرر أن تنسحب القوات من “وسط قطاع غزة”، بما في ذلك ممر نتساريم، إلى منطقة تقع شرق طريق صلاح الدين على طول الحدود .. إلى جانب ذلك، سيكتمل تفكيك المواقع العسكرية، وستستمر عودة النازحين “دون حمل السلاح”، إلى جانب السماح بحرية الحركة في جميع أنحاء القطاع.
• في المقابل، فإن وثيقة التغييرات الصادرة في 27 تموز/ يوليو تنص على خلاف ذلك .. ففي فقرة قصيرة، كُتب أن “إعادة نشر قوات الجيش الإسرائيلي ستتم وفقًا للخرائط المرفقة في الملحق 1″، وفي الفترة التي تم فيها تقديم المقترح الإسرائيلي، كان جيش الاحتلال قد سيطر عمليًا على معظم محور فيلادلفيا.
• تظهر الخرائط المرفقة في “الملحق 1” أن الجيش الإسرائيلي سيحتفظ بشريط يبلغ عرضه 1.4 كيلومتر على طول الحدود بين إسرائيل والقطاع، وفي اليوم السابع، من المتوقع أن تنسحب القوات من نصف ممر نتساريم، وفي اليوم الثاني والعشرين، من المتوقع أن تنسحب بالكامل.
Read more
💠 رونين بيرغمان بـ”يديعوت أحرونوت”: المسألة الثانية التي برزت في “وثيقة الإضاحات” التي قدمها نتنياهو في 27 تموز/يوليو الماضي، هي:
ثانياً التفتيش في ممر نتساريم:
• يسعى المقترح الإسرائيلي إلى تحديد أن العائدين إلى شمال القطاع خلال أيام وقف إطلاق النار لن يحملوا أسلحة، في اقتراح 27 أيار/ مايو، كُتب أن العائدين لن يحملوا أسلحة، مع تراجع إسرائيل عن نقاط التفتيش ووسائل الفحص التي طلبتها في مسودات سابقة، بعد أن قال الجيش الإسرائيلي إنه يمكن التنازل عن هذه النقطة .. ومع ذلك، تحدد الوثيقة التي أعدها نتنياهو في 27 تموز/ يوليو خلاف ذلك: “العائدون لن يحملوا أسلحة”، و”سيتم ضمان تنفيذ العودة (بدون أسلحة) وفق آلية سيتم الاتفاق عليها مسبقًا”، كما ورد.
• بذلك، تراجعت إسرائيل عمليًا عن اقتراح 27 أيار/ مايو، بإعادة فتح النقاش حول الآلية التي سيتم الاتفاق عليها من قبل الطرفين، بينما من الواضح أن حماس ترى هذا الأمر غير قابل للتفاوض وترفض أي آلية تعيق العودة إلى شمالي القطاع.
• خلافا للمقترح الذي قدمته إسرائيل في 27 أيار/ مايو الماضي، أدرج نتنياهو في المسودة المقدمة في 27 تموز/ يوليو، قائمة بأسماء جميع من يعتقد أنهم، إذا كانوا على قيد الحياة، يجب إدراجهم في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، وتشمل القائمة أسماء 40 أسيرا ورهينة.
• كان مقترح 27 أيار/ مايو قد نص على أن “حماس ستفرج عن 33 رهينة إسرائيلية (أحياء وجثث) – نساء (مدنيات وجنديات)، أطفال (تحت سن 19 عاما، غير مجندين)، كبار السن (فوق 50 عامًا)، والمدنيين المرضى والمصابين، مقابل عدد من الأسرى الفلسطينيين”، على أن يتم الاتفاق لاحقا على آلية التبادل والأعداد”.
• على عكس ذلك، تنص وثيقة تغييرات نتنياهو في 27 تموز/ يوليو، على أن “الرهائن الـ33 الذين ستفرج عنهم حماس في المرحلة الأولى سيشملون جميع الرهائن الإسرائيليين الأحياء من القائمة المرفقة والمرضى وكبار السن”.
Read more
💠 رونين بيرغمان بـ”يديعوت أحرونوت”:
ثالثًا: نفي الأسرى الفلسطينيين:
• تتضمن وثيقة تغييرات نتنياهو، بحسب الصحيفة، إعادة صياغة لأحد البنود المتعلقة بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين المحكوم عليهم بالسجن مدى الحياة. وأوضحت أنه “في اقتراح 27 أيار/ مايو، في البند 4ج، ذُكر أن حماس ستفرج عن جميع الجنديات الإسرائيليات الأحياء، وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن 50 أسيرًا مقابل كل واحدة منهن، بما يشمل 30 أسيرا محكوم عليهم بالسجن المؤبد، و20 آخرين تبقى لهم في الأسر أقل من 15 عاما، وذلك وفقًا لقائمة ستقدمها حماس.
• ذكرت الوثيقة أنه “سيتم إبعاد 100 من الأسماء بناءً على طلب مسبق من إسرائيل، على أن يُناقش هذا الأمر في المرحلة الثانية من الاتفاق”، وبالإضافة إلى ذلك، ينص المقترح على أن “عددًا من الأسرى سيتم الاتفاق عليه مسبقًا على أن لا يقل عن 50 أسيرا من الذين يقضون عقوبات بالسجن المؤبد، سيتم إبعادهم إلى الخارج أو إلى قطاع غزة”.
• لكن البند 4 في وثيقة التغييرات الإسرائيلية، الصادرة في 27 تموز/ يوليو، لا يذكر النفي إلى غزة، بل يشير إلى النفي إلى الخارج، ويحدد النص أن “القائمة الإسرائيلية للأسرى الفلسطينيين الذين سيُنفون إلى الخارج ستتضمن ما لا يقل عن 50 وحتى 200 اسم”.
رابعًا: معبر رفح:
• شمل مقترح نتنياهو الأخير بندا آخر (السادس) يتعلق بفتح معبر رفح، وأوضحت الوثيقة أنه “في المقترح الإسرائيلي المقدم في 27 أيار/ مايو، جاء أن “معبر رفح سيكون مفتوحًا منذ اليوم السابع” وستبدأ إجراءات إعادة الإعمار .. غير أن مقترح نتنياهو الأخير يتضمن “ملاحظة غامضة” تشير إلى أن “معبر رفح سيظل مغلقًا لحين تحقيق اتفاق واضح”. في حين لم يتم تحديد “نوع الاتفاق، وما الذي سيتم الاتفاق عليه ومن الأطراف التي عليها التوصل لاتفاق”.
: 💠 انتهى التقرير الذي نشره الصحافي الاستخباراتي الإسرائيلي الموثوق في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية “رونين بيرغمان” والتي كشف فيه عن الوثيقة التي بعثها رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” في تاريخ 27 تموز/يوليو عبر رئيس الموساد “ديدي بارنياع” للوسطاء في قطر ومصر .. إذ شكلّت هذه الوثيقة تراجعًا إسرائيليًا واضحًا عما قدمته الحكومة الإسرائيلية من مقترح في تاريخ 27 أيار/مايو الفائت، والذي أعلن عنه الرئيس الأميركي جو بايدن من البيت الأبيض، ومن ثم تبناه مجلس الأمن الدولي، ثم أعلنت حماس موافقتها على المقترح أمام العالم أجمع.